مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

الخسارة العظمى

الخسارة العظمى

ثم عندما نأتي إلى الاعتبارات الأخرى، هذا باعتبار الدين باعتبار الهوية، باعتبار القرآن باعتبار الإسلام عندما نأتي إلى اعتبار المصلحة هل أنت مستفيد؟ |لا|، قد تظن بأنك مستفيد أنت تخسر وستخسر مرتين المرة الأولى وأنت تنفذ أجندتهم ومؤامراتهم تقدم التضحيات البشرية تخسر مادياً تنفق الأموال الهائلة المليارات الكبيرة التي أوصلت اقتصادك الى وضعيه مأزومة بكل ما تعنيه الكلمة، هذا أولاً الخسارة الكبيرة على مستوى الخسائر البشرية والمادية والأخلاقية والإنسانية وغير ذلك، ثم ستخسر بعد ذلك حينما تكمل ما أرادوا منك أن تفعله، وقد خسرت الكثير وضحيت بالكثير، وأدخلت نفسك في متاهات كبيرة، وجرائم فضيعة وتبعات في الدنيا والآخرة كثيرة، يقومون بسحقك بخذلانك بالقضاء عليك،

اقراء المزيد
تم قرائته 265 مرة
Rate this item

مَن تَقَلَّدوا العار الأبدي!!

مَن تَقَلَّدوا العار الأبدي!!

أيضاً لاحظوا، أولئك الذين اتجهوا في خيار الولاء والعمالة وتجندوا جنوداً مخلصين بأنفسهم وبأموالهم مع أمريكا ولخدمة مصالح إسرائيل هؤلاء هل يمثل هذا حلاً بالنسبة إليهم ومصلحة بالنسبة لهم؟ |لا.| هم الذين هم في أكبر خطأ، هم الذين تقلدوا العار الأبدي والخزي الأبدي، هم الذين تنصب عليهم اللعنات لدى كل الأجيال المقبلة، هم الذين نكبوا الأمة، هم الذين أسهموا في جر الويلات على هذه الأمة، هم الذين أسهموا في خدمة أعداء الأمة وفي النهاية هم خاسرون. أولاً: على المستوى الشرعي باعتبارهم ينتمون إلى الإسلام والبعض منهم يقدم نفسه أنه خليفة المسلمين، وأنه هو الإسلام الحق، الإسلام والقرآن يقول: {وَمَن يَتـَوَلَّهُم مِّنكُم فَإِنَّهُ مِنهُم} [المائدة – الآية 51] يا يأيها النظام السعودي أنت

اقراء المزيد
تم قرائته 283 مرة
Rate this item

القوى الحرة في نظر أمريكا لا يحق لهم حتى التعاطف.

القوى الحرة في نظر أمريكا لا يحق لهم حتى التعاطف.

ولاحظوا القوى الحرة في المنطقة سواء في اليمن أو في سوريا أو في لبنان أو في العراق أو في بلد تعتبر بنظر الأمريكي وأدواته في المنطقة مارقة، ويعتبر أي قدر من التفاهم بينها أو التعاطف فيما بينها، إذا تعاطف المظلوم في لبنان مع المظلوم في اليمن أو المظلوم في اليمن مع المظلوم في البحرين، أو المظلوم في العراق مع المظلوم في أي قطر آخر عربي أو إسلامي، هذه جريمة لا أكبر منها جريمة، ويتهم هذا بالعمالة لهذا وهذا بأنه يخدم هذا أو يتعاون مع هذا، والتعاون فيما بين تلك القوى الذين تجمعهم رابطة الإنسانية، ورابطة المظلومية، ورابطة الإسلام، ورابطة المنطقة الواحدة كمنطقة عربية واحدة كل الروابط، هذه مسألة غير مقبولة، تريد أن تتعاون يا أيها المسلم اليمني العربي مع المسلم العربي الفلسطيني! أنت أكبر مجرم إذن! تريد يأيها المسلم اللبناني العربي أن تتعاون

اقراء المزيد
تم قرائته 269 مرة
Rate this item

أمريكا ومحاربة النفوذ الإيراني (عنوان زائف)

أمريكا ومحاربة النفوذ الإيراني (عنوان زائف)

وعنوان آخر يُفَعِلونه مع من لا يخنع لهم لا يستسلم لهم هو عنوان محاربة النفوذ الإيراني بات هذا عنوان يركزون عليه يشتغلون عليه، من الواضح أن الجمهورية الإسلامية في إيران كنظام وشعب توفقت لأن تكون حرة بينما الكثير من الأنظمة والبلدان خنعت واستسلمت واتجهت اتجاه العمالة والولاء لأمريكا، واعتُبر ذلك ذنباً كبيراً واعتبر أمراً فظيعاً ومشكلة لا يساويها مشكلة في كل الدنيا. إيران ليس ذنبها لأنها شيعة، إيران الشيعة أيام الشاه يوم كان النظام هناك عميلاً لأمريكا منسجماً مع إسرائيل، متفاهماً مع إسرائيل، لم يكن هناك حساسية من إيران كبلد فيها أغلبية شيعية مادام النظام فيها المسيطر على الأوضاع

اقراء المزيد
تم قرائته 265 مرة
Rate this item

المعيار الأمريكي في المنطقة.

المعيار الأمريكي في المنطقة.

المعيار اليوم الذي يُفرض في المنطقة والذي يُشتغل عليه في المنطقة والذي يعملون عليه داخل ساحتنا الإسلامية والعربية أن يكون المعيار الوحيد لما هو مسموح أو غير مسموح، مقبول أو غير مقبول، مصلحة أمريكا فقط، وأن تكون هي الحد الفصل هذا الذي يعملون عليه، يتحركون يفعلون وسائل من أنظمة وجماعات كما هو الحال مع النظام السعودي والإماراتي، وجماعات كما هو الحال مع التكفيريين في

اقراء المزيد
تم قرائته 264 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر